التخطي إلى المحتوى
الليلة الخامسة لمهرجان القلعة ٣٢.. النجم هشام عباس يستعيد ذكريات أجمل أغانيه مع جمهوره – المربع

القاهرة – محمد ابراهيم – تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة تواصلت فعاليات  الدورة الثانية والثلاثين لمهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء الذي تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد.

b744998ec0.jpg

تفاصيل حفل 
 

e97f56fa63.jpg
91476e8cb1.jpg

بحضور جماهيرى كبير  تألق النجم هشام عباس بباقة من أشهر أغانيه التي شكلت علامات بارزة في مشواره الفنى بدءًا من  بالليل تنام العيون، ناري نارين،حلال عليه، السهر والانبساط، شوفى  وصولًا إلى زمان وانا صغير  ،وأنا وأنا،ماتبطليش، ليالى الشوق،سواد حالك،ياليلة،اغلى من العين،فينه ”  وميدلى” حبيتها -حلال عليه  ” و” ساعة لقلبك”  كما  استحضر الجمهور ذكريات لا تُنسى مع تترات المسلسلات  و اغانى الأفلام التي اشتهرت بصوته العذب منها “يتربى فى عزو  ، كده رضا  وغيرها ”

bf9055d52c.jpg
17d256c167.jpg

قبله، قدم فريق جلاس أونيون أمسية رائعة حملت الجمهور فى رحلة موسيقية  حيث كانت موسيقى فريق “البيتلز” أسطورة تحتضن حنين الستينيات والسبعينيات. وتجسد الحفل كلوحة فنية حية، رسمتها الفرقة بتنوع برنامجها، الذي اشتمل على روائع خالدة مثل “الليالى الصعبة، مساعده،اشعر  إنى بخير،أنها تحبك،مايكل،اسوق سيارتي، رأيتها هناك،كل حبى، لاتشترى ليا الحب تعالو معا،مسافر اليوم، احبنى افعل  ، غواصة صفراء”، وتمايل الجمهور برقة على أنغام اريد انا امسك بيدك،فليكن،اهلا جود، وغمرته المشاعر  ” فى  دورى واصرخى،الأمس “. واسترجع الجمهور  ذكرياتهم مع كل لحن،وضمن العروض الدولية التي تقام بالتعاون مع العلاقات الثقافية الخارجية تألقت  فرقة سانديب بانيرجى الهندية في تقديم عرضًا موسيقيًا تجلت فيه روح الهند بأبهى صورة، مزجت بين الألحان  الشعبية والمقطوعات الكلاسيكية الهندية  مع لمسات  المقطوعات الغربية فأضفت على المشهد بعدًا جديدًا من الإبداع الفنى، ليصبح المسرح جسرًا يمتد بين حضارتين.

15e50542b1.jpg
80bedc4341.jpg
622545c448.jpg
877b221e09.jpg
dd7762f5e0.jpg
611d1a803d.jpg
8bbc19e6ff.jpg
8212092feb.jpg
57ced40eb5.jpg
981df78607.jpg
0d80827f08.jpg
a23b530ea1.jpg
d20897da36.jpg

لقد كانت ليلة ساحرة على مسرح القلعة، حيث تآلفت الأرواح واختلطت الثقافات في مشهد فني بديع، يروى حكاية مهرجان لا يعرف حدودًا للجمال والإبداع.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موقع دوت الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر موقع المربع وإنما تم نقله بمحتواه كما هو من موقع دوت الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *