التخطي إلى المحتوى

ceed11c48b

belbalady.net أعلن الجيش الإسرائيلي أنه وجّه ضربات لنحو 290 هدفا تابعا لحزب الله في جنوب لبنان يوم السبت.

وقال الجيش الإسرائيلي إن الضربات استهدفت منصات إطلاق، وبنية تحتية خاصة بحزب الله في مناطق متعددة جنوب لبنان.

وشدد الجيش الإسرائيلي على أنه سيواصل العمل على “تفكيك وإضعاف قدرات حزب الله والبنية التحتية الإرهابية الخاصة به”.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرنوت” أن اجتماعا للمجلس الأمني والسياسي الإسرائيلي سينعقد عصر الأحد في تل أبيب، وذلك على خلفية التوترات مع حزب الله على الحدود الشمالية، في أعقاب انفجار أجهزة “بيجر” وأخرى لاسلكية في لبنان الأسبوع الماضي، واغتيال القيادي البارز في الحزب إبراهيم عقيل ببيروت، وإطلاق صواريخ على شمال إسرائيل.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية، فجر الأحد، إن أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية “تعترض مقذوفات أطلقت من لبنان في سماء كريات طبعون”.

كما قال الجيش الإسرائيلي إن صفارات الإنذار “دوّت في شمال إسرائيل”.

كذلك قالت “يديعوت أحرنوت” إن صفارات الإنذار “دوّت في العفولة والناصرة والجليل الأسفل ومرج يزرعيل ومنطقة الكرمل شمال إسرائيل”.

وأكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي في وقت متأخر من مساء السبت، شنّ سلاح الجو موجة جديدة من الهجمات في جنوب لبنان.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن مساء السبت أن “عشرات” الطائرات الحربية تشنّ “غارات واسعة” ضد أهداف لحزب الله في جنوب لبنان.

وأفاد المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري بأنه “في الساعة الأخيرة نقوم بشن غارات واسعة في جنوب لبنان بعد رصد استعدادات حزب الله لإطلاق قذائف صاروخية نحو الأراضي الاسرائيلية”، وذلك في تصريحات بعيد الثامنة مساء (17:00 توقيت غرينيتش).

وأضاف “عشرات الطائرات الحربية تهاجم أهدافا إرهابية ومنصات صاروخية”.

وفي وقت سابق السبت، أكد الجيش أنه أصاب آلاف قاذفات الصواريخ وأهدافا أخرى لحزب الله في لبنان.

إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
“جميع الحقوق محفوظة لأصحابها”

المصدر :” yahoo

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موقع بالبلدي ولا يعبر عن وجهة نظر المربع وإنما تم نقله بمحتواه كما هو من موقع بالبلدي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *