التخطي إلى المحتوى

ff0e45e3d6

belbalady.net ترتفع معدلات الطلاق في الصين، مما يدفع العديد من الأزواج إلى الرغبة في تدمير الذكريات مثل الصور والألبومات، التي صُممت لتدوم طويلاً. 

وفي مستودع يقع على بعد 60 ميلاً خارج بكين، يستخدم ليو وي وفريقه آلات سحق صناعية للمساعدة في التخلص من هذه الذكريات السعيدة، حيث يقومون برش الوجوه بالطلاء لضمان الخصوصية – قبل وضعها داخل الكسارة.

إنه حل أفضل مقارنة بإلقاء الأشياء في سلة المهملات، إذ لا يزال يُنظر إلى الطلاق على أنه مخزٍ في الصين.

يتم تصوير هذه العملية بالكامل بالفيديو، فالعملاء  يريدون إثباتًا على أن المهمة قد تمت.

وتتفاوت تكلفة هذه العملية – وتصل إلى قرابة 30 دولارًا، اعتمادًا على ما يجب تدميره.

يحدث هذا في الوقت الذي ترتفع فيه معدلات الطلاق في الصين، وفي الوقت الذي تحاول فيه السلطات تجنب أزمة ديموغرافية من خلال الترويج للزواج والأبوة. لكن الركود الاقتصادي يجعل العديد من الأزواج الشباب يشعرون بالتوتر بشأن العمل والحياة والعلاقات.

إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
“جميع الحقوق محفوظة لأصحابها”

المصدر :” trends

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موقع بالبلدي ولا يعبر عن وجهة نظر المربع وإنما تم نقله بمحتواه كما هو من موقع بالبلدي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *