التخطي إلى المحتوى
العالم اليوم – فخ إيراني لكشف الجواسيس عبر “شركة وهمية” – المربع

انتم الان تتابعون خبر فخ إيراني لكشف الجواسيس عبر “شركة وهمية” من قسم اخبار العالم والان نترككم مع التفاصيل الكاملة

شهد محمد – ابوظبي في الخميس 29 أغسطس 2024 02:22 صباحاً – كشفت دراسة جديدة أجرتها شركة “مانديانت” الأميركية للأمن الإلكتروني التابعة لشركة “ألفابت”، أن مجموعة قرصنة إيرانية أدارت شركة وهمية بهدف الإيقاع بمسؤولي الأمن القومي في إيران وسوريا ولبنان في فخ للتجسس الإلكتروني.

وتجري المجموعة ما يشبه “اختبار ولاء”، لمعرفة ما إذا كان مسؤولون بارزون في إيران وسوريا ولبنان على استعداد للتعاون مع أعداء طهران.

وذكر الباحثون أن القراصنة على صلة بشكل ما بمجموعة تعرف باسم “إيه بي تي 42” أو “شارمينغ كيتين” وتعني “القطة الساحرة”، التي تنسب على نطاق واسع إلى قسم استخبارات تابع للحرس الثوري الإيراني.

واتهمت المجموعة في الآونة الأخيرة باختراق الحملة الرئاسية الأميركية للمرشح الجمهوري دونالد ترامب.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) إنه يحقق في محاولات المجموعة المستمرة للتدخل في الانتخابات الأميركية المقررة نوفمبر المقبل.

ونشأت المجموعة عام 2017 على الأقل، وكانت نشطة حتى وقت قريب، وفي أوقات مختلفة جعل الإيرانيون عمليتهم تبدو وكأنها تدار من قبل إسرائيليين.

ويقول محللون إن الغرض المحتمل من التظاهر بذلك هو تحديد هويات الأفراد في الشرق الأوسط، المستعدين لبيع أسرار لإسرائيل وحكومات غربية أخرى.

واستهدفت المجموعة أفرادا بالجيش وأجهزة الاستخبارات، مرتبطين بحلفاء إيران في المنطقة.

وجاء في تقرير “مانديانت”، أن “البيانات التي جمعت من خلال هذه الحملة قد تساعد أجهزة الاستخبارات الإيرانية في تحديد الأفراد المستعدين للتعاون مع الدول المعادية لإيران. وقد يستفاد من البيانات التي جمعت في الكشف عن عمليات استخباراتية ضد إيران وملاحقة أي إيراني يشتبه في تورطه في هذه العمليات”.

ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على طلب التعليق بعد.

نرجو ان نكون قد وفقنا في نقل التفاصيل الكاملة الخاصة بخبر فخ إيراني لكشف الجواسيس عبر “شركة وهمية” .. في رعاية الله وحفظة

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موقع دوت الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر موقع المربع وإنما تم نقله بمحتواه كما هو من موقع دوت الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *